قصة الحب الحقيقي(1)
حبيبان .. في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة : أبطئ السرعة , نحن نسير بسرعة كبيرة
أنا خائفة ولا أريد أن يحدث شيء
الشاب : هيا .. لا تخافي , أنا أعرف ماذا أفعل
. أنتِ تشعرين بالسعادة صحيح
الفتاة : لا .. لا .. أرجوك توقف أنا فعلاً خائفة
الشاب : إذا أخبريني أنك تحبيني
الفتاة : أنا أحبك
الشآب :أرجوكِ عانقيني
* الفتاة تـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــانـق الشاب *
الشاب : هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك
.. إنها تزعجني
في صحيفة اليوم الثاني : دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل
ًالعثور على شخصين , لكن لم يبقى على قيد الحياة إلا شخصا
الحقيقة هي : أنه في منتصف الطريق لاحظ الشاب أن الفرامل معطلة
لكن لم يريد أن تعلم الفتاة بهذا
بدلاً من ذلك جعلها تعترف بحبها له ومعانقته للمرة الاخيرة
ثم ألبسها خوذته كي تعيش
_________________________________________
قصة الحب الحقيقي(2)
فتاة سألت شاب إذا هي جميلة
فقال : لا
سألته إذا يرغب ببقائها معه للأبد
فقال : لا
ثم سألته إذا كان سوف يبكي إن رحلت بعيداً
مرة ثانية
قال : لا
فسمعت كثيراً
واضطرت للرحيل
وهي ترحل بعيداً, أمسك بذراعها وأخبرها أن تبقى
وقال : أنتِِ لست جميلة ... أنتِ رائعة
أنا لا أريد البقاء معك للابد ... أنا بحاجة أن تبقي معي للأبد
أنا لن أبكِي إن رحلتي بعيداً ... أنا سوف أمـــوت
33333333333حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي
ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.
له طله مقبلوه
واللي يشوفه على طول يحبه .
سافر والله وفقه بوظيفة بس
بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف
فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره
وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت
فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا
ويوم راحت
للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه
جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه . وصار كل يوم الســــــاعة 11 المساء
تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتتكلم معاه وهو
ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على
الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك
هذي ولوين تبين توصلين
هي جاوبت على طول لأنها منتضره السؤال
هذا قالت ابي أوصل لقلبك
!!! قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب
ولا حتا اعرف أتكلم فيه ولا اافهم لغتة قالت آنا بعلمك على
أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام
وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة
لين خلاااااااااااااااااااااااص حب الولد من كل قلبه لدرجه
انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاه
صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح
كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاه وهم مايبون يسألونه
من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل ..
درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي.
اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي
وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك
قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا ...لا.. لازم
أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح
نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت .
( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات
عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي )
وصل يوم الأربعاء بدا يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة
بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .
كان يفكر بكل شي .
واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا
شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل
الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي
علشان
أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه
بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك
بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشييكه وعلى الجوال لين انقطعت
التشييكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه
تردد بالاتصااال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع
ا هلها المهم قرر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف
متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل
الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا )
المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظرة مافية.
عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز
كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس
السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع
وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا
أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها
!!!!!!
سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال
ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن
الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!!!!! ( آمل عمري) قال يمكن
هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناضر
للاسم اللي هـــــو ( آمل عمري ) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف
الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها
بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني
إلى اتعس
أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري )
صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي
انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم .
وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال
ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف
ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده
سافر عن المنطقة
اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنــــتــــها فيها ..
واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم
اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة
ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته........